{وأنزلنا من المعصِرات ماءً ثجاجاً لنخرجَ به حباً ونباتاً}**صدق الله العلي العظيم.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» Hi, I am new here.
ذرة صفراء   2 Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 1:43 am من طرف زائر

» Completely free mature dating sites. Disadvantages of dating a single mother.
ذرة صفراء   2 Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 8:24 pm من طرف زائر

» Dating yaphank. Prescott dating.
ذرة صفراء   2 Emptyالثلاثاء أغسطس 02, 2011 8:24 pm من طرف زائر

» مèيهêîëîمè÷هٌêèé îٌىîًٍ ôîٍî âèنهî
ذرة صفراء   2 Emptyالإثنين أغسطس 01, 2011 7:04 pm من طرف زائر

» Virtually as chintzy as download
ذرة صفراء   2 Emptyالإثنين أغسطس 01, 2011 12:51 pm من طرف زائر

» yaoi bdsm yaoi blonde
ذرة صفراء   2 Emptyالإثنين أغسطس 01, 2011 9:32 am من طرف زائر

» Metformin, such beginning plant-derived
ذرة صفراء   2 Emptyالأحد يوليو 31, 2011 9:46 am من طرف زائر

» When the first Whirlpool Duet album was released in December 2001 came as a surprise to the public
ذرة صفراء   2 Emptyالأحد يوليو 31, 2011 2:40 am من طرف زائر

» aqua hentai aquarion hentai
ذرة صفراء   2 Emptyالأحد يوليو 31, 2011 2:11 am من طرف زائر

التبادل الاعلاني

ذرة صفراء 2

اذهب الى الأسفل

ذرة صفراء   2 Empty ذرة صفراء 2

مُساهمة  Admin الجمعة يوليو 11, 2008 2:12 pm

لنمو الخضري: بعد اكتمال نمو البادرات يبدأ النبات بتكوين المجموع الجذري والورقي الذي يحتاج من 4-5 أسابيع لاكتماله الذي سيستعمل لاحقاً لدعم تطور العرانيس وتكوين الحبوب وإن عدد الأوراق التي يشكلها النبات تكون بين 20-23 ورقة بما فيها الخمس وريقات الجنينية ، كما أن 5-7 من الأوراق الأولى تكون مساحتها صغيرة وتذوي فيما بعد.

وفي هذه الأثناء تنمو الجذور بسرعة إلى الأسفل وتزداد تفرعاتها الجانبية كما أن الجذور الثانوية (الهوائية) تنمو على الساق من العقد فوق التاجية وفي هذه الحالة يكون قد ظهر للنبات ثمانية أوراق وتكون الجذور قد بلغت منتصف الخطوط أفقياً وحوالي 45 سم عمقاً، بينما يكون عدد الجذور السطحية قليلاً ويزداد عددها بتطور نمو النبات، لهذا فإن عملية العزيق يجب أن تتم قبل هذه المرحلة حفاظاً على الجذور السطحية أما الجذور الهوائية فإنها بصورة عامة تدخل التربة بعد عملية ظهور النورة المذكرة وتمتص الفوسفور والمواد الغذائية الأخرى مع العلم أنه كان من المعتقد أن وظيفة هذه الجذور هي دعم النبات فقط.

تشكل النورة المذكرة والمؤنثة: عندما يصل النبات لمرحلة تشكيل 8-10 أوراق تتمايز مهمة منطقة النمو بحيث تبدأ بتشكيل نتوءات جانبية، ثم بعد أيام قليلة تتطور وتتمايز النورة المذكرة الجنينية (ارتفاع النبات بحدود 38-45 سم) ويدخل النبات مرحلة الاستطالة السريعة وتزداد متطلباته من الماء والمواد الغذائية وهذا يكون بعد 30 يوم من الزراعة (يختلف حسب الأصناف) كما أن الجذور تسرع في النمو وتملأ الفراغات المتاحة في التربة.

كما يبدأ تشكيل بداءة النورة المؤنثة (العروس) على جانب نقطة النمو بعد فترة قصيرة من تشكل النورة المذكرة وتتطور ببطء خلال 2-3 أسابيع وتنشأ النورة المؤنثة (العرنوس) من العقدة 6-9 اعتباراً من النورة، وقد تنشأ عرانيس أخرى تحته قد يحمل بعضها حباً، وإن المدة التي يحتاجها النبات لنثر حبوب اللقاح وخروج المياسم هي 5-6 أسابيع بعد بداية نشوء النورة المذكرة (تختلف حسب الأصناف) ويتباطأ النمو الخضري في هذه المرحلة ويدخل في مرحلة نثر حبوب اللقاح وتكوين الحبوب، ويصل النبات إلى ارتفاعه النهائي، وإن أي نقص في العناصر الغذائية خاصة الآزوتية منها في هذه المرحلة يؤدي إلى صغر حجم العرانيس وانخفاض الإنتاج، وإن حجم العرنوس يتحدد بعد 3 أسابيع من مرحلة 8-10 ورقات، بحيث يتحدد أولاً عدد الصفوف ثم العدد الأعظمي للحبوب في الصف الواحد، ولذا فإن أي نقص بالعناصر الغذائية أو الجفاف خاصة من 10-15 يوم قبل الإزهار المذكر والمؤنث يخفض عدد الحبوب وبالتالي الإنتاج.

الإزهار المذكر والمؤنث:

في مرحلة الإزهار يكون النبات قد اكتمل نموه ، ويتجه نشاطه نحو نثر حبوب اللقاح ونمو المياسم وتطور حبوب الذرة، ويكون النبات في هذه المرحلة بأوج نشاطه الوظيفي، ومن المعروف أن نبات الذرة وحيد المسكن ثنائي الجنس حيث تظهر النورة المذكرة في أعلى النبات، أما النورة المؤنثة (العرنوس) فتظهر على جانب الساق، وإن كمية حبوب الطلع لكل نبات تتراوح بين 2-5 مليون حبة للحجم الطبيعي للنورة المذكرة وهذا يعني أن هناك 2-5 آلاف حبة لقاح لكل ميسم سينشأ عنه حبة ذرة وإن بداية ظهور النورة المذكرة يكون قبل 7-10 أيام من ظهور المياسم، ولكن انتشار حبوب الطلع يبدأ قبل 2-3 أيام من ظهور المياسم ويستمر 5-8 ، وإن كمية غبار الطلع تكفي لعدد من العرانيس إذا كانت الظروف مناسبة لانتشارها وإن الرطوبة الجوية الكبيرة وكذلك الجفاف يوقف عملية انتشار حبوب الطلع أما الوقت المناسب لنثرحبوب اللقاح فيكون من الساعة 9-11 صباحاً وتعد مرحلة الإزهار حرجة في حياة نبات الذرة وإن أي طارئ قد يظهر في هذه المرحلة كنقص الرطوبة الأرضية وارتفاع درجات الحرارة وانخفاض الرطوبة النسبية في الهواء كلها تؤدي إلى نقص كبير في المحصول.

الإخصاب:

تنتش حبة الطلع على الميسم خلال دقائق قليلة بواسطة الرطوبة الموجودة على نهاية الميسم وإن حبة الطلع تحتفظ بحيويتها من 18-24 ساعة بالظروف الجيدة والميسم عبارة عن أنبوب طويل تنتقل عن طريقه محتويات حبة اللقاح إلى المبيض حيث تلقح البويضة ويبدأ تطور الحبة وتستغرق عملية الانتقال من 12-28 ساعة ويبدأ ظهور المياسم من قاعدة العرنوس أولاً متجهة نحو قمة العرنوس وتكون جميع المياسم جاهزة للتلقيح خلال 3-5 أيام وهكذا تكون جميع المياسم جاهزة قبل انتهاء مدة نثر غبار الطلع نادراً ما يلقح النبات ذاته إذ لاتتجاوز النسبة 3% والباقي 97% تلقح من نباتات أخرى لذلك تعد الذرة من النباتات خلطية التلقيح تماماً كما أن الرياح تساهم بهذه العملية وأن المسافة الفعالة للتلقيح هي بين 6-15 متراً وأن الأيام القليلة التي تلي مرحلة الإخصاب تعد من الفترات الحرجة فأي نقص بالمواد البروتينية والسكريات بسبب الجفاف أو ارتفاع الكثافة النباتية يؤدي إلى عدم تكوين الحبوب في أعلى العرنوس وبالتالي انخفاض الإنتاجية.

الطور اللبني:

خلال الأسبوعين التاليين للإخصاب تنمو الحبوب بسرعة ويأخذ الجنين شكله، كما أن كل العمليات الفيزيائية والنشاط الحيوي للنبات تتجه نحو تخزين المواد في الحبوب، وفي نهاية الأسبوع الثالث بعد الإخصاب تصل الحبوب على الطور اللبني حيث تتكون أغلب المواد من السكريات وبداءات النشاء والجسيمات البروتينية، وتعتبر العرانيس بالمرحلة التي تصلح معها للاستعمال الخضري( سلق ، شوي...الخ).

الطور العجيني:

ومن الإخصاب وحتى نهاية الأسبوع الخامس بعده تتحول مكونات الحبة فتختفي السكريات بسرعة ويظهر الديكسترين الفردي وبعدها بقليل يبدو النشاء الجاف الذي يبدأ توضعه في منطقة التاج أو قمة الحبة، وعند كسر العرنوس بعد 40 يوم من الإخصاب يمكن رؤية شريط محدد من الحبوب فوق منطقة الجنين يفصل بين النشا الناضج والمنطقة اللبنية.

تطور الجنين:

بعد 7 أسابيع من تطور الحبوب يأخذ الجنين حجمه الطبيعي النهائي وينخفض مقدار الغذاء الذي يذهب إلى البذور للتخزين وتبلغ الحبوب مرحلة ماقبل النضج بقليل وتعد هذه المرحلة قبيل النضج وهي أقل ضرراً على الإنتاج من المرحلتين السابقتين ( مرحلة تشكل العرنوس ومرحلة الإزهار) حيث في تلك المرحلتين يتحدد عدد العرانيس وعدد الحبوب بالعرنوس بينما في هذه المرحلة يتحدد حجم الحبوب.

طور النضج الفيزيولوجي:

في نهاية الأسبوع الثامن بعد الإخصاب تكون الحبة في حجمها الطبيعي (النهائي)، وتعتبر بطور النضج الفيزيولوجي وعندها تكون كمية الرطوبة أقل من 35% (عادة ما بين 30-32% رطوبة بالحبوب) وتعد النباتات ناضجة فيزيولوجياً وبالمتوسط تحتاج نباتات الذرة من 50-60 يوماً بعد الإزهار حتى تنضج.

ومن علامات النضج غير نسبة الرطوبة بالحبوب هناك الطبقة السوداء وتظهر في الأسفل عند منطقة الجنين مشيرة إلى أن نواتج عمليات التحليل الضوئي قد توقفت من الدخول إلى الحبوب وتتشكل هذه الطبقة من ضغط عدد من الطبقات الخلوية الميتة التي تسد أنبوب التبادل الخارجي بين الحبة والقولحة وتظهر أولاً في الحبوب المتواجدة في أعلى العرنوس ومن ثم في الحبوب التي تليها في قاعدته.

طور النضج التام:

يعتبر العرنوس ناضجاً إذا كان هناك 75% من الحبوب الوسطية فيه تملك مثل تلك الطبقة السوداء.

وبعد تشكل هذه الطبقة تصبح العملية عبارة عن فقد برطوبة الحبوب والقولحة ليس إلا حتى تصل الحبوب إلى نسبة الرطوبة المطلوبة للتخزين، ونسبة الفقد هذه تعتمد على الظروف الجوية المحيطة وتتحول أغلفة العرنوس إلى اللون الأصفر وكذلك الأوراق مبتدئة من أسفل النبات.

الشكل رقم (7) يبين أطوار نضج عرنوس الذرة الصفراء.

الباب الثاني

إمكانيات زراعة الذرة الصفراء في سوريا:

أولاً : واقع زراعة وإنتاج الذرة الصفراء:

من خلال الجداول المرفقة يتبين زيادة المساحة المستزرعة بالذرة الصفراء من 23417 هكتار في عام 1980 إلى 73438 هكتار في عام 1996 وتحقيق إنتاج قدره 50 ألف طن في عام 1980 و 230 ألف طن عام 1996 وارتفع مردود وحدة المساحة من 2030 كغ/هـ عام 1980 إلى 3100 كغ/هـ في عام 1996 وذلك موضح في الجدول رقم (1) والمخططات البيانية وأسباب تزايد المساحات والإنتاج للذرة الصفراء تعود لمتابعة الوزارة وأجهزتها لبرامج وخطة زراعة هذه المادة بهدف توفير الجزء الأكبر من الاحتياج المحلي كأعلاف للدواجن.

ثانياً: المناطق المؤهلة للتوسع بزراعة الذرة الصفراء:

إن التحديد الأمثل للتركيب المحصولي الأنسب من الناحيتين الفنية والاقتصادية يتوقف على الشروط السائدة وأهمها:

1- الشروط الطبيعية: تربة ، مناخ ، مياه وهذه لايمكن تغييرها.

2- الشروط الاقتصادية: وأهمها التركيب السعري للتكاليف وقيم المنتجات إن التركيب المحصولي ليس ثابتاً وإنما يحكمه التركيب السعري في فترة ما ومن الممكن تعديله شريطة مراعاة الشروط التالية:

ألا تزيد الاحتياجات المائية للتراكيب المحصولية الجديدة عن طاقة مصدر المياه وشبكة الري والصرف حيث أن مياه السقاية المتاحة هي العامل المحدد الأول لنجاح أي تركيب محصولي في الأراضي المروية الواقعة ضمن المنطقة نصف الجافة أو الجافة.

أن يحافظ التركيب المحصولي الجديد على خصوبة التربة ويمنع تشكل الملوحة الثانوية مما يساعد على تطوير إنتاجية المحاصيل وزيادة مردودها وبالتالي زيادة الدخل المتحقق من زراعتها وخدمتها.

أن يكون الانتقال إلى تراكيب محصولية جديدة مبرمجاً حسب الطاقات البشرية والاقتصادية والمادية وأن يكون هذا الانتقال تدريجياً ليتم التأكد من سلامة التركيب المحصولي قبل تطبيقه بشكل واسع وشامل لكامل زمام الشبكة الري، ولدى دراسة التراكيب المحصولية تبين إمكانية زراعة الذرة الصفراء أو البيضاء محل زراعة السمسم والشوندر السكري (العروة الربيعية) والقطن مع الأخذ بعين الاعتبار أن المياه اللازمة لري هكتار واحد من الشوندر أو القطن يكفي لري 1.5 هكتار ذرة صفرة أو 2 هكتار ذرة بيضاء وهو موضح في الجدول (3،4).





مساحة وإنتاج وغلة محصول الذرة الصفراء

جدول رقم (1)
السنوات
مساحة /هـ/
إنتاج /طن/
غلة كغ/هـ

1980
23417
48146
2030

1981
20801
46150
2219

1982
21980
49381
2247

1983
19170
26779
1347

1984
43853
60182
1373

1985
46737
80214
1716

1986
47413
74163
1564

1987
35542
56909
1601

1988
49294
90284
1832

1989
56136
108732
1937

1990
60534
179999
2973

1991
62312
137447
2205

1992
67895
214711
3164

1993
64627
200225
3098

1994
65889
203518
3089

1995
68764
198782
2891

1996
73438
229832
3100


ثالثاً: المتطلبات البيئية لزراعة الذرة الصفراء:

الإقليم المناسب للذرة الصفراء والمتطلبات البيئية: العوامل المناخية والطقسية من أهم العوامل الأساس المحددة لنمو وإنتاج الذرة فدرجات الحرارة تحدد المناخ المناسب لهذه الزراعة بينما تلعب كمية الماء المتوفر الدور الكبير في نمو النبات وكمية الإنتاج كما يؤثر السطوع الشمسي وسرعة الرياح ورطوبة الهواء على النبات في جميع مراحل نموه. فإذا أحسن استخدام هذه العوامل فإنها ستساعد في زيادة الإنتاج وذلك بانتخاب الأصناف الملائمة وبتحديد مواعيد الزراعة والسقاية والحصاد.

الرطوبة: يحتاج نبات الذرة على سقاية من الزراعة وحتى النضج والمرحلة الحرجة لاحتياج النبات إلى السقاية هي اعتباراً من 15 يوم قبل الإزهار وحتى 15 يوماً بعده.

الإضاءة والسطوع: إن نقص كمية الإضاءة يؤثر على كمية الإنتاج، كما تؤثر على طول النبات ونقص في مساحة الأوراق وبشكل عام يوافق نبات الذرة الصفراء النهار القصير ويساعد على سرعة تكوين الأزهار ويبطئ النمو الخضري بينما مناطق النهار الطويل فإن النباتات تتجه نحو النمو الخضري فيزداد حجمها وعدد أوراقها.

والجدول رقم (2) يبين احتياجات النبات الحرارية وساعات السطوع.

درجات الحرارة: تختلف احتياجات النبات من درجات الحرارة التراكمية من صنف لآخر ومن طور من أطوار النبات إلى آخر.

وإن الصفر البيولوجي أو صفر نمو النبات هو درجة الحرارة الصغرى التي يتوقف فيها نشاط النبات البيولوجي ويعود إلى النمو حين ترتفع درجة الحرارة فوق صفر النمو، وقد وجد أن الصفر البيولوجي لنبات الذرة هو بحدود 8 م° لطور الإنتاج والإنبات و 10 م° بالنسبة لبقية الأطوار.

Admin
Admin

المساهمات : 22
تاريخ التسجيل : 11/07/2008

http://www.bassamk.ace.st

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى